حُرْمَةُ الْإِنْكَارِ الْعَلَنِيِّ عَلَى وُلَاةِ الْأُمُورِ
مَنْهَجُ السَّلَفِ الصَّالِحِ فِي النُّصْحِ لِوُلَاةِ أُمُورِ الْمُسْلِمِ وَ بَيَانِ بُطْلَانِ مَنْهَجِ أَهْلِ الْبِدَعِ الَّذِينَ يَقُولُونَ أَنَّ الْإِنْكَارُ الْعَلَنِيُّ مِنْ مَنْهَجِ السَّلَفِ